أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بنسيانا | ||||
مجنون ليلى | ||||
عاشق الجبل | ||||
جار القمر | ||||
jas | ||||
the future | ||||
الرحال القديم | ||||
heiam | ||||
الكونت | ||||
مغرد خارج السرب |
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 87 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو elheen فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6882 مساهمة في هذا المنتدى في 742 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 71 بتاريخ السبت ديسمبر 26, 2015 4:27 pm
مختارات من السابق ( جبران)
+3
عاشق الجبل
بنسيانا
jas
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مختارات من السابق ( جبران)
السابق
جبران خليل جبران
الحرب والأمم الصغيرة
كان في أحد المروج نعجة وحمل يرعيان .
وكان فوقهما في الجو نسر يحوم ناظراً إلى الحمل بعين جائعة يبغي إفتراسه
وبينما هو يهم بالهبوط لإقتناص فريسته ، جاء نسر آخر وبدأ يرفرف فوق النعجه
وصغيرها وفي أعماقه جشع زميله .
فتلاقيا وتقاتلا حتى ملأ صراخهما الوحشي أطراف الفضاء .
فرفعت النعجة نظرها إليهما منذهلة ، والتفتت إلى حملها وقالت :
(( تأمل ياولدي ، ما أغرب قتال هذين الطائرين الكريمين !!
أوليس من العار عليهما أن يتقاتلا ، وهذا الجو الواسع كاف لكليهما
ليعيشا متسالمين ؟؟
ولكن صلّ ياصغيري ، صلّ في قلبك إلى الله ، لكي يرسل سلاماً إلى
أخويك المجنحين ! ))
فصلى الحمل من أعماق قلبه !
---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ----
الصحيفة البيضاء
قالت صحيفة ورق بيضاء ( كالثلج ) :
(( قد برئت نقية طاهرة وسأظل نقيةً إلى الأبد . وإنني لأوثر أن احرق وأتحول
إلى رماد أبيض ، على أن آذن للظلمة فتدنو مني وللأقذار فتلامسني ))
فسمعت قنينة الحبر قولها وضحكت في قلبها القاتم المظلم ولكنها خافت
ولم تدن منها .
وسمعت الأقلام أيضاً على أختلاف ألوانها ولم تقربها قط .
وهكذا ظلت صحيفة الورق بيضاء كالثلج ــــ نقيةً طاهرة ــــ ولكن ... فارغة .
---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ----
العالم والشاعر
قالت الحية للحسون : (( ما أجمل طيرانك أيها الحسون ! ولكن حبذا لو أنك تنسلّ إلى ثقوب الأرض وأوكارها . حيث تختلج عصارة الحياة في هدوء وسكون! ))
فأجابها الحسون وقال : (( أي وربي ! إنك واسعة المعرفة بعيدتها ، بل انت أحكم جميع المخلوقات ، ولكن حبذا لو أنك تطيرين )) .
فقالت الحية كأنها لم تسمع شيئاً : (( مسكين أنت أيّها الحسون ! فأنك لا تستطيع أن تبصر أسرار العمق مثلي ، ولا تقدر أن تتخطر في خزائن المماليك الخفية ، فترى أسرارها ومحتواياتها ، أما أنا فلا أبعد بك ، فقد كنت في الأمس متكئة في كهف من الياقوت الأحمر أشبه بقلب رمانة ناضجة ، وأضأل الأشعة تحولها إلى وردةٍ من نور .فمن أعطي سواي في هذا العالم أن يرى
مثل هذه الغرائب؟ )) .
فقال لها الحسون : (( بالصواب قد حكمت أيتها الحكيمة ، فلا أحد إلاك يستطيع أن يفترش ما تبلور من تذكارات العصور ، وآثار الدهور . ولكن وا أسفاه ،فأنك لا تغردين ! )) .
فقالت الحية : (( إنني أعرف نباتاً تمتدّ جذوره إلى أحشاء الأرض ، وكل من يأكل من تلك الجذور يصير أجمل من عشتروت )) .
فأجابها الحسون قائلاً (( لا أحد ، إلاك قد أهتدى إلى حسر القناع عن فكر الأرض السحري . ولكن واأسفاه ، فأنك لا تطيرين ! ))
فقالت الحية* : (( وأعرف جدولاً أرجوانياً يجري تحت جبل عظيم ، وكلّ من يشرب من هذا الجدول يصير خالداً . وليس بين الطير أو الحيوان من أهتدى إلى ذلك الجدول سواي )) .
فأجاب الحسون وقال (( بلى والله . فإن في منالك أن تكوني خالدة لو شئت . ولكن واأسفاة ، فأنك لا تغردين ! )) .
فقالت الحية (( وأعرف هيكلاً مطموراً تحت تراب الأرض ، لم يهتد إليه باحث أو منقب بعد ، أزوره مرة في الشهر ، وهو من بناء جبابرة الأزمنة الغابرة . وقد نقشت على جدرانه أسرار جميع الأزمنة والأمكنة )) .
فأجابها الحسون قائلاً (( بلى أيتها الحكيمة العزيزة ، فإنك لو شئت لاستطعت أن تكتنفي بلين جسدك جميع معارف الأجيال . ولكنك وا أسفاه ، لا تقدرين أن تطيري )) .
فاشمأزت الحية إذ ذاك من حديثه ، وارتدت عنه إلى وكرها وهي تبربر في ذاتها قائلة :
(( قبحه الله من غرّيد فارغ الرأس !!! )) .
أما الحسون فطار وهو يغني بأعلى صوته قائلاً :
(( واأسفاه، إنك لا تغردين ! واأسفاه، واأسفاه ياحكيمتي، فإنك لا تطيرين! )).
---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ----
الأثمان
كان رجل يحفر في حقله .
وفيما هو يحفر عثر على تمثال بديع من المرمر الجميل .
فأخذه ومضى به إلى رجل كان شديد الولع بالآثار والعاديّات وعرضه عليه .
فاشتراه منه بأبهظ الأثمان .
ومضى كل منهما في سبيله .
وبينما كان البائع راجعاً إلى بيته أخذ يفكر في ذاته قائلاَ :
(( وما أكثر مافي هذا المال من القوة والحياة ! إنه بالحقيقة ليدهشني كيف أن رجلاً عاقلاً ينفق مالاً هذا مقداره لقاء صخرٍ أصم فاقد الحركة ، كان مدفوناً في الأرض منذ ألف سنة ولم يحلم به أحد)
وفي الساعة عينها كان المشتري يتأمل التمثال مفكراً وقائلاً في ذاته :
(( تبارك ما فيك من الجمال ! تبارك مافيك من الحياة ! حلم أية نفس علوية انت ؟ هذه بالحقيقة نضارة أعطيتها من نوم ألف سنة في سكينة الأرض ؟ أنني والله لا أفهم كيف يمكن الإنسان أن يبيع مثل هذه الطرفة النادرة بمال جامد زائل )) .
---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ----
التوبة
دخل رجل في ليلة ظلماء إلى حديقة جاره ، فسرق أكبر بطيخة وصلت إليها يده وحملها وجاء بها إلى بيته .وعندما كسرها وجد أنها عجراء لم تبلغ بعد نموها ، فتحرك ضميره في داخله إذ ذاك ، وأوسعه تونيباً ، فندم على أنه سرق البطيخة ....
جبران خليل جبران
الحرب والأمم الصغيرة
كان في أحد المروج نعجة وحمل يرعيان .
وكان فوقهما في الجو نسر يحوم ناظراً إلى الحمل بعين جائعة يبغي إفتراسه
وبينما هو يهم بالهبوط لإقتناص فريسته ، جاء نسر آخر وبدأ يرفرف فوق النعجه
وصغيرها وفي أعماقه جشع زميله .
فتلاقيا وتقاتلا حتى ملأ صراخهما الوحشي أطراف الفضاء .
فرفعت النعجة نظرها إليهما منذهلة ، والتفتت إلى حملها وقالت :
(( تأمل ياولدي ، ما أغرب قتال هذين الطائرين الكريمين !!
أوليس من العار عليهما أن يتقاتلا ، وهذا الجو الواسع كاف لكليهما
ليعيشا متسالمين ؟؟
ولكن صلّ ياصغيري ، صلّ في قلبك إلى الله ، لكي يرسل سلاماً إلى
أخويك المجنحين ! ))
فصلى الحمل من أعماق قلبه !
---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ----
الصحيفة البيضاء
قالت صحيفة ورق بيضاء ( كالثلج ) :
(( قد برئت نقية طاهرة وسأظل نقيةً إلى الأبد . وإنني لأوثر أن احرق وأتحول
إلى رماد أبيض ، على أن آذن للظلمة فتدنو مني وللأقذار فتلامسني ))
فسمعت قنينة الحبر قولها وضحكت في قلبها القاتم المظلم ولكنها خافت
ولم تدن منها .
وسمعت الأقلام أيضاً على أختلاف ألوانها ولم تقربها قط .
وهكذا ظلت صحيفة الورق بيضاء كالثلج ــــ نقيةً طاهرة ــــ ولكن ... فارغة .
---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ----
العالم والشاعر
قالت الحية للحسون : (( ما أجمل طيرانك أيها الحسون ! ولكن حبذا لو أنك تنسلّ إلى ثقوب الأرض وأوكارها . حيث تختلج عصارة الحياة في هدوء وسكون! ))
فأجابها الحسون وقال : (( أي وربي ! إنك واسعة المعرفة بعيدتها ، بل انت أحكم جميع المخلوقات ، ولكن حبذا لو أنك تطيرين )) .
فقالت الحية كأنها لم تسمع شيئاً : (( مسكين أنت أيّها الحسون ! فأنك لا تستطيع أن تبصر أسرار العمق مثلي ، ولا تقدر أن تتخطر في خزائن المماليك الخفية ، فترى أسرارها ومحتواياتها ، أما أنا فلا أبعد بك ، فقد كنت في الأمس متكئة في كهف من الياقوت الأحمر أشبه بقلب رمانة ناضجة ، وأضأل الأشعة تحولها إلى وردةٍ من نور .فمن أعطي سواي في هذا العالم أن يرى
مثل هذه الغرائب؟ )) .
فقال لها الحسون : (( بالصواب قد حكمت أيتها الحكيمة ، فلا أحد إلاك يستطيع أن يفترش ما تبلور من تذكارات العصور ، وآثار الدهور . ولكن وا أسفاه ،فأنك لا تغردين ! )) .
فقالت الحية : (( إنني أعرف نباتاً تمتدّ جذوره إلى أحشاء الأرض ، وكل من يأكل من تلك الجذور يصير أجمل من عشتروت )) .
فأجابها الحسون قائلاً (( لا أحد ، إلاك قد أهتدى إلى حسر القناع عن فكر الأرض السحري . ولكن واأسفاه ، فأنك لا تطيرين ! ))
فقالت الحية* : (( وأعرف جدولاً أرجوانياً يجري تحت جبل عظيم ، وكلّ من يشرب من هذا الجدول يصير خالداً . وليس بين الطير أو الحيوان من أهتدى إلى ذلك الجدول سواي )) .
فأجاب الحسون وقال (( بلى والله . فإن في منالك أن تكوني خالدة لو شئت . ولكن واأسفاة ، فأنك لا تغردين ! )) .
فقالت الحية (( وأعرف هيكلاً مطموراً تحت تراب الأرض ، لم يهتد إليه باحث أو منقب بعد ، أزوره مرة في الشهر ، وهو من بناء جبابرة الأزمنة الغابرة . وقد نقشت على جدرانه أسرار جميع الأزمنة والأمكنة )) .
فأجابها الحسون قائلاً (( بلى أيتها الحكيمة العزيزة ، فإنك لو شئت لاستطعت أن تكتنفي بلين جسدك جميع معارف الأجيال . ولكنك وا أسفاه ، لا تقدرين أن تطيري )) .
فاشمأزت الحية إذ ذاك من حديثه ، وارتدت عنه إلى وكرها وهي تبربر في ذاتها قائلة :
(( قبحه الله من غرّيد فارغ الرأس !!! )) .
أما الحسون فطار وهو يغني بأعلى صوته قائلاً :
(( واأسفاه، إنك لا تغردين ! واأسفاه، واأسفاه ياحكيمتي، فإنك لا تطيرين! )).
---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ----
الأثمان
كان رجل يحفر في حقله .
وفيما هو يحفر عثر على تمثال بديع من المرمر الجميل .
فأخذه ومضى به إلى رجل كان شديد الولع بالآثار والعاديّات وعرضه عليه .
فاشتراه منه بأبهظ الأثمان .
ومضى كل منهما في سبيله .
وبينما كان البائع راجعاً إلى بيته أخذ يفكر في ذاته قائلاَ :
(( وما أكثر مافي هذا المال من القوة والحياة ! إنه بالحقيقة ليدهشني كيف أن رجلاً عاقلاً ينفق مالاً هذا مقداره لقاء صخرٍ أصم فاقد الحركة ، كان مدفوناً في الأرض منذ ألف سنة ولم يحلم به أحد)
وفي الساعة عينها كان المشتري يتأمل التمثال مفكراً وقائلاً في ذاته :
(( تبارك ما فيك من الجمال ! تبارك مافيك من الحياة ! حلم أية نفس علوية انت ؟ هذه بالحقيقة نضارة أعطيتها من نوم ألف سنة في سكينة الأرض ؟ أنني والله لا أفهم كيف يمكن الإنسان أن يبيع مثل هذه الطرفة النادرة بمال جامد زائل )) .
---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ---- ----
التوبة
دخل رجل في ليلة ظلماء إلى حديقة جاره ، فسرق أكبر بطيخة وصلت إليها يده وحملها وجاء بها إلى بيته .وعندما كسرها وجد أنها عجراء لم تبلغ بعد نموها ، فتحرك ضميره في داخله إذ ذاك ، وأوسعه تونيباً ، فندم على أنه سرق البطيخة ....
رد: مختارات من السابق ( جبران)
رائعة جدااا هذه المجموعة شكراا ياسمين
جبران رائع بكل ما كتب فليس هناك من هو صادق بحرفه وعميق في معنى سطوره وعجائب عبره
ليكون نظير اا لجبران خليل جبران
الف شكر لاختيارك المميز مع التحية
جبران رائع بكل ما كتب فليس هناك من هو صادق بحرفه وعميق في معنى سطوره وعجائب عبره
ليكون نظير اا لجبران خليل جبران
الف شكر لاختيارك المميز مع التحية
بنسيانا- Admin
- عدد الرسائل : 1037
العمر : 37
المزاج : اوووووووووووووه اخ
تاريخ التسجيل : 05/09/2008
رد: مختارات من السابق ( جبران)
مختارات رائعة وكلمات ومعاني جميلة للكاتب الرائع جبران خليل جبران
والأروع من الكلمات والكاتب هو ذوقك الجميل على ما اخترتي لنا شكرا سمونة
وبانتضار الأكثر
والأروع من الكلمات والكاتب هو ذوقك الجميل على ما اخترتي لنا شكرا سمونة
وبانتضار الأكثر
عاشق الجبل- مراقب
- عدد الرسائل : 751
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 18/09/2008
رد: مختارات من السابق ( جبران)
شكرا لك ياسمين لما اخترته لنا من روائع الرائع جبران
مجنون ليلى- مشرف
- عدد الرسائل : 844
العمر : 39
المزاج : راييييييييييييييييييييييييييييييييييييق
تاريخ التسجيل : 06/09/2008
رد: مختارات من السابق ( جبران)
مختارات جميلة جداً ، سلمت يداكِ
صحيح أن الصحيفة قد بقيت بيضاء و لم يمسسها قلم ، و لكن إن مسها قلمك لأمست أجمل صحيفة في الكون
و لترصعت بالذهب الذي ينسكب بين يديك ليصب على الأوراق
مع محبتي...
صحيح أن الصحيفة قد بقيت بيضاء و لم يمسسها قلم ، و لكن إن مسها قلمك لأمست أجمل صحيفة في الكون
و لترصعت بالذهب الذي ينسكب بين يديك ليصب على الأوراق
مع محبتي...
قمر الحياة- عضو متميّز
- عدد الرسائل : 126
تاريخ التسجيل : 01/10/2008
رد: مختارات من السابق ( جبران)
هذه التناقضات التي يخلقها جبران بكتاباته
هي ما يسحر ويجعلنا نفكر طويلا
بما كتب
شكرا على الموضوع
هي ما يسحر ويجعلنا نفكر طويلا
بما كتب
شكرا على الموضوع
الرحال القديم- Admin
- عدد الرسائل : 470
العمر : 52
تاريخ التسجيل : 08/09/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد مارس 14, 2010 2:42 pm من طرف heiam
» الدعاء المكتوب حول عرش الرحمن
الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 9:30 pm من طرف heiam
» انفلونزا الخنازير
الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 10:06 am من طرف heiam
» أي القلوب قلبك؟؟؟؟
الإثنين أغسطس 24, 2009 9:18 pm من طرف heiam
» مدن الضجر ............
الأحد أغسطس 23, 2009 4:05 pm من طرف sad_north
» فاتورة لم تسدد بعد
الأربعاء أغسطس 19, 2009 10:26 am من طرف heiam
» عندما تالمت.....تعلمت.....
السبت يوليو 25, 2009 1:19 pm من طرف heiam
» عندما تالمت.....تعلمت.....
السبت يوليو 25, 2009 1:18 pm من طرف heiam
» كم صديقا لك؟؟؟
الجمعة يوليو 24, 2009 8:13 pm من طرف heiam
» علمني صمتي
الإثنين يوليو 20, 2009 1:12 pm من طرف heiam
» مشاعر قلب***
الإثنين يوليو 20, 2009 12:48 pm من طرف heiam
» عندما يصير اللامعقول في واقعنا انسجام***
الإثنين يوليو 20, 2009 12:35 pm من طرف heiam